الأحد، 26 فبراير 2012

طآريگ لآمر .... وَش دخلــًہ بـ آلعبرهُ

نعم أجبني
مالعلاقه بينهما ،،
ماسبب تلك الغصه التي تطبق ع أنفاسي ،،
إلى متى سأبكيك حنيناً ؟!
إلى متى ؟!
إلى متى سأظل أكوى بـ لهيب شوقي لك
أعلم أن عودتك باتت مستحيله
لكن هناك بداخلي شيئاً
يريدك لم يعي غيابك بعد
فجع بك ،،
فلم يعي معنى أنك لن تعود مجدداً
عد أرجوك
عد أرجوك وزرني ولو برؤيا تطمئنني أنك
كما تمنيت ،،
أرجوك ،،

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق