الاثنين، 20 يونيو 2011



سأظل ابعث إليك كتاباتي..
حتى وإن لم اتلقى منك ردا..
فسيأتي يوم ويجف حبر اقلامي..
وتتوقف من ذاتها رسائلي..
فأمدني بحبر لايجف..
أو بلل جفاف أوراقي..
أو لاتلمني ان اتى ذلك اليوم
ولم ابعث لك..
فوحدك من تسبب بذلك..
فمن أين لي حبرا أكتب لك به..
وقد منعتني من محبرتك..
وعلى ماذا سأكتب حتى؟!
إن لم تهدني إحدى
صفحات حياتك..

بقلمي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق